ماذا إن كانت الفكرة التي يمثلها "داعش" ــ وكل الأصولية الدينية ــ هي تنويعة جديدة على خط عبارة روزا لوكسمبورغ المعروفة: «يقف المجتمع البرجوازي على مفترق طرق: إما أن يتحول إلى الاشتراكية (تقرأ في عالم اليوم المؤدلج «العدالة الاجتماعية») أو أن ينحسر نحو الفوضى»؟
Share this post
إمتياز الوجود في الهامش: التقدميون و المجتمع
Share this post
ماذا إن كانت الفكرة التي يمثلها "داعش" ــ وكل الأصولية الدينية ــ هي تنويعة جديدة على خط عبارة روزا لوكسمبورغ المعروفة: «يقف المجتمع البرجوازي على مفترق طرق: إما أن يتحول إلى الاشتراكية (تقرأ في عالم اليوم المؤدلج «العدالة الاجتماعية») أو أن ينحسر نحو الفوضى»؟